اليوم وآنا أسمع "صبحي الجيز" بصوت فيروز كان للأغنية معنى جديد
الأغنية قديمة.. غناها خالد الهبر في الزمانات.. أغنية يسارية من الألف إلى الياء.. والكلمات على لسان مكنسة
وأعتقد أن صبحي الجيز الحقيقي قتل أثناء الحرب اللبنانية.. ويمكن أكون غلطانة
مو هذا موضوعي
:الأغنية بدت لي اليوم كما لو كانت مهداة لرفيق الحريري.. اسمعوا الكلمات
:
رفيقي صبحي الجيز
تركني عالأرض وراح
رفيقي صبحي الجيز
تركني عالأرض وراح
رفيقي صبحي الجيز
حط المكنسة وراح
ما قال لي شو بقدر أعمل لملايين المساكين
.
ما قال لي شو بقدر أعمل لملايين المساكين
.
رفيق يا رفيق.. وينك يا رفيق
حملتني اشيا كتيرة
حجار وغبرة وصناديق
غيرت لي اسمي الماضي
عملت لي اسمي رفيق
رفيق وماعندي رفيق
وراح يبقى اسمي رفيق
حملتني اشيا كتيرة
حجار وغبرة وصناديق
غيرت لي اسمي الماضي
عملت لي اسمي رفيق
رفيق وماعندي رفيق
وراح يبقى اسمي رفيق
.
عم فتش ع واحد غيرك
عم فتش ع واحد مثلك
يمشي
يمشي بمشي
يمشي وبنكفي الطريق
عم فتش ع واحد غيرك
عم فتش ع واحد مثلك
يمشي
يمشي بمشي
يمشي وبنكفي الطريق
يمشي وبنكفي الطريق
يا رفيق
يا رفيق
/
يمكن ما عندي سالفة
يمكن قاعدة أكتب هالهذرة عشان أتهرب من شي ثاني؟ :)
تصبحون على خير
.
4 comments:
لا لم تهذري..الاغنية جميلة..وكتابتك بالعربي أجمل..:)
استمري..
I never heard this song, but it does feel as if it was meant to Al-Hareeri, so you’re not over the trauma yet?
حمد
اختيار لغة النص عملية لا شعورية صدقني.. آنا بعد أحب العربي أكثر
وشكرا على الإطراء :)
kuwaiti_man
صح.. بتعئد على قولتك :)
وشادي ضحية ثانية من ضحايا الحرب
وتخطر على بالي ضحية ثالثة، علي، من أغنية عودك رنان
Rabab,
I guess not, And it's funny since I never really liked the guy.
شطحة عاطفية حلوة ...متل ما بنئول باللهجة السورية
أنو اتكون هي الغنية لرفيق الحريري .
وإن احسست ببعض الغضة ..من هذا الاستنتاج ..
فكما قلتي الأغنية هي أصلا قديمة , غناها بعض الشيوعيين ..
وعندما غنتها فيروز لم تقصد فيها الشيوعيين , بقدر ما قصدت أعضاء الحزب الذي تحسب عليه وهو الحزب السوري القومي الاجتماعي لكن البعض قال أنها غنتها للشيوعيين تحت تأثير ابنها أبو الزوز.
على كل الذي أثار فيني الغضة ..أن هذه
الأغنية بالذات , تعبر عن نقاء يساري واضح.. فحرام لصقها برفيق الحريري الذي
ينتمي للطبقة البرجوازية العليا الطفيلية الخائنة.
يعني الغريب , أنو هل أصبح الشعور البديهي الثوري الذي اكستبته الانسانية في القرن العشرين .. مميع بسبب الاتجاهات اللبرالية العشوائية .حتى أصبح يتبادر الى زهن شخص ما في نقطة زمكانية ما , ممارسا هذه الأغنية ومستمعا لها , رفيق الحريري!!!! .. هل حقا ضاع رمز كلمة " الرفيق " مع كل ما عناه ويعنيه
بس بالنهاية على قولة فيروز ... مافي حدا لا تندهي ما في حدا ... عتم وطريق .. والعشب غطى الدراج ..
ما تواخذوني بعرف أنو ما حكيت ولا نقطة مترابطة مع غيرها,بس شربان كاستين عرق , وطلعت بخلقتي هي الصفحة , فئلت لحالي بعلق عليها .. يييي صحي نسيت أنو أنتو الخليجية ما بتعرفو شو هاد العرق ... هاد مشروب الفقرا والكادحين والعمال , وبعض البرجوازيين من أمثالي الذين ما زالو عندما يسمعو أغنية كهذه الأغنية ... يدركون ما تعني كلمة رفيق ...
Post a Comment